إهداء إلى لوركا طنطا
جلس يشرب الشاى الأخضر و نافذته مفتوحة على العالم عل أحدى النجوم تسقط بين كفيه فيهديها لحبيبته
.حبيبته التى لا يذكر أسمها، لم يحتاج أبدا أن يتذكره، لم يحتاج أن يناديها . كانت دائما هناك
.الآن بعد أن رحلت تمنى لو يتذكر أسمها.. كل ما يذكره أن له نشوة النعناع فى روحه
لو تذكر ربما سيناديها..أشتاق إلى أن يجلس معها يسمعا أغانى منير، يقرأ لها قصيدة ثم يحكى عن هزائم يومه التى .ربما ليست مختلفة عن هزائم البارحة فتضمة إلى صدرها ليبكى ، ربما كانت ستشاركة فى تنظيم الحجرة .. إزالة الكراكيب- زجاجات الذكرى المجروحة - و صندوق الأحلام المؤجلة، ربما تساعدة فى العثور على قلب ورقى خبأه منها/ منه ليظل أبيض. ربما غدا يتذكر أسمها أو تتذكره فتزور أحدى قصائدة.نام و نافذته مفتوحة على السماء عل الملائكة تحمل له أخبار عنها
لو تذكر ربما سيناديها..أشتاق إلى أن يجلس معها يسمعا أغانى منير، يقرأ لها قصيدة ثم يحكى عن هزائم يومه التى .ربما ليست مختلفة عن هزائم البارحة فتضمة إلى صدرها ليبكى ، ربما كانت ستشاركة فى تنظيم الحجرة .. إزالة الكراكيب- زجاجات الذكرى المجروحة - و صندوق الأحلام المؤجلة، ربما تساعدة فى العثور على قلب ورقى خبأه منها/ منه ليظل أبيض. ربما غدا يتذكر أسمها أو تتذكره فتزور أحدى قصائدة.نام و نافذته مفتوحة على السماء عل الملائكة تحمل له أخبار عنها
0 comments:
Post a Comment